الأحداث والتطورات الخاصة بالأشخاص المتنقلين (1 ديسمبر – 7 ديسمبر 2024)

الأحداث والتطورات الخاصة بالأشخاص المتنقلين (1 ديسمبر - 7 ديسمبر 2024)

الأشخاص المتنقلين: كافة الأشخاص الذين ينتقلون من مكان إلى آخر لفترات طويلة نسبيا من الوقت ويحتاجون إلى معيار أساسي من الحماية. بين الأشخاص المتنقلين، قد تجد كُلًّا من: اللاجئين/ات، وطالبي/ات اللجوء، والنازحين/ات داخليا وخارجيا، والمهاجرين/ات، والمهاجرين/ات غير المسجلين/ات، ولاجئي/ات المناخ، والأشخاص في المهجر/ والشتات، والمهاجرين/ات غير النظاميين، والمزيد.

مصر

القوات البحرية تحبط محاولة هجرة غير نظامية، وهيومن رايتس ووتش: عوائق أمام دخول أطفال اللاجئين المدارس بمصر، واعتقال سوريين احتفلوا بسقوط نظام الأسد، وتوقف تقديم الوجبات للنازحين الفلسطينيين في العريش، و”العفو الدولية” تدعو السيسي إلى عدم المصادقة على قانون اللجوء

أعلنت القوات البحرية المصرية تمكنها من إحباط محاولة هجرة غير نظامية، لمركب على متنه 63 فردا، على مسافة 135 ميلًا بحريًّا شمال السلوم، وضبط المركب وعلى متنه 60 مصريًّا و3 سودانيين، وقال البيان أنه تم تقديم الدعم الإنسانى والإسعافات الطبية لهم، وتسليمهم إلى جهات الاختصاص لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم.

وفي سياق آخر، دعت منظمة هيومن رايتس ووتش السلطات المصرية إلى إزالة الحواجز التي تحول دون دخول الأطفال اللاجئين وطالبي اللجوء المدارس، وحثت الشركاء الدوليين على دعم التمويل الإنساني لتعليم اللاجئين في مصر.

وقالت المنظمة إن عشرات آلاف الأطفال اللاجئين وطالبي اللجوء في مصر خارج المدارس لأسباب تعود في أغلبها إلى العوائق البيروقراطية الكبيرة أمام التسجيل والافتقار إلى التعليم المجاني المتاح للعموم.

وأشارت إلى أن الحكومة المصرية تفرض للتسجيل في المدارس الحكومية الحصول على الإقامة كشرط أساسي، وهي “عقبة مستحيلة للعديد من أسر اللاجئين وطالبي اللجوء”.

وأضافت أنه في ظل الأزمة الاقتصادية المتفاقمة في مصر، تشكّل الرسوم، بما فيها رسوم الالتحاق بالمدارس والنقل، عائقا أيضا.

كما يواجه بعض الأطفال في المدرسة التنمر والاعتداءات والممارسات التمييزية من قبل المعلمين والطلاب الآخرين، ما يحول دون التحاق الطلاب بالمدرسة أو يدفعهم إلى التسرب منها.

ووفق المنظمة يجد العديد من الأطفال اللاجئين وطالبي اللجوء في مصر أبواب المدارس “مغلقة في وجوههم، مما يحرم عشرات الآلاف من حقهم الأساسي في التعليم”.

وطالبت السلطات المصرية بضمان “تلقي جميع الأطفال التعليم الأساسي والثانوي العام المجاني، بغض النظر عن وضعهم القانوني”.

وعن أوضاع السوريين في مصر، فقد أفادت شبكة رصد بأن قوات الأمن المصرية اعتقلت عددا من السوريين احتفلوا بانتصار المعارضة في مدينة 6 أكتوبر بتهمة التجمع دون تصريح، حسب صحف محلية.

وفي العريش المصرية، أفادت صحيفة “العربي الجديد” بأن الجرحى الفلسطينيين ومرافقيهم، والعديد من العائلات الفلسطينية، يعيشون أوضاعًا إنسانية غاية في الصعوبة في مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء، شرقي مصر، نتيجة عدم توفر الخدمات الأساسية لهم منذ أكثر من أسبوعين، وفي مقدمتها وجبات الطعام التي كانت تقدمها لهم جهات أهلية خلال الفترة الماضية.

وقال أحد مرافقي جريح فلسطيني يقيم في نادي الاتحاد بمدينة العريش، لـ”العربي الجديد”، إن وجبات الطعام التي كانت تقدم يوميًا للجرحى ومرافقيهم توقفت فجأة قبل أسبوعين، من دون تقديم أي توضيحات أو أسباب لهذا الإيقاف، كما أن الخدمات الأساسية التي كانت تقدم للجرحى وعوائلهم الموجودين في “عمارات السبيل”، التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي المصرية، توقفت أيضًا من دون أسباب معروفة، ما أدخل هذه العوائل في أوضاع إنسانية معقدة لتوفيرها بأنفسهم.

وناشد المرافق الفلسطيني الجهات المصرية الرسمية والأهلية، وكذلك السفارة الفلسطينية في القاهرة، ضرورة التدخل لإنهاء معاناتهم، من خلال إعادة تقديم الخدمات والمساعدات الإنسانية اللازمة لهم، في ظل استمرار إغلاق معبر رفح البري، وعدم قدرتهم على العودة إلى قطاع غزة، لا سيما أن عددًا من الجرحى انتهى من تلقي العلاج اللازم، لما تعرض له من إصابات في العدوان الإسرائيلي، وكذا العديد من المصابين بأمراض تطلبت نقلهم إلى مصر لتلقي العلاج، بعد التدمير الشامل للمنظومة الصحية في قطاع غزة.

وفي سياق متصل، دعت منظمة العفو الدولية الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى عدم التصديق على قانون اللجوء الجديد الذي وافق عليه البرلمان، والذي من شأنه، حال إقراره، أن يزيد تقويض حقوق اللاجئين في مصر، في ظل حملة القمع المستمرة ضد الأشخاص الذين يلتمسون الحماية والأمان في البلاد.

فلسطين

الأورومتوسطي: جيش الاحتلال يحرق النازحين أحياء في خيام النزوح، وشمال غزة يتعرض لأكبر حملة إبادة في العصر الحديث، والاحتلال يعلن أكبر حملة مصادرة أراضٍ في الضفة الغربية منذ عام 1993

قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن جيش الاحتلال الإسرائيلي أحرق النازحين أحياءً في مواصي خانيونس جنوبي قطاع غزة، بعدما قصف مباشرة خيامهم ليقتل 22 فلسطينيًّا غالبيتهم أطفال، ويصيب 18 آخرين بحروق وجروح.

وأوضح المرصد الأورومتوسطي أن طائرات حربية ومروحية إسرائيلية أطلقت في نحو الساعة 6:07 مساء الأربعاء عدة صواريخ تجاه خيام النازحين في مواصي خانيونس، المنطقة التي تدّعي إسرائيل أنها منطقة إنسانية آمنة، لتحرق النازحين وهم أحياء في خيامهم البالية، وتقتل 22 فلسطينيًّا، بينهم 8 أطفال و3 نساء، عرف منهم أم وطفلتاها من عائلة شراب، وأصيب 18 آخرون بجروح وحروق مختلفة. 

وبين الأورومتوسطي أن تفاصيل عملية القصف تؤشر إلى أن الجيش الإسرائيلي تعمد إيقاع الأذى بصفوف المدنيين، إذا بدأ ما حدث باتصال من الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء جزء من المنطقة المستهدفة، وأثناء عملية الإخلاء أطلق الطيران المروحي الإسرائيلي صاروخًا تجاه النازحين، ثم تكررت الغارات بمساحة 700 متر في المنطقة وأصابت خيام نازحين بشكل مباشر وأدت إلى احتراقهم.

وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي أعلن لاحقًا استهدافه قياديًّا من حركة حماس تبين أنه يعمل مسؤولًا محليًّا في جهاز الأمن الداخلي، ما يدلل على أن إسرائيل ماضية في مساعيها لنشر الفوضى والفلتان في القطاع من خلال اغتيال كل منظومة الشرطة والأمن الداخلي.

وشدد على أن اغتيال عنصر أمن داخلي يمثل جريمة في حد ذاته، وهو لا يبرر استخدام القوة النارية المفرطة وعدم وضع اعتبار لحياة المدنيين.

وفي السياق ذاته، قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن قرابة 70 ألف فلسطيني ما يزالون محاصرين منذ شهرين كاملين دون طعام أو دواء، بينما تستمر قوات الاحتلال الإسرائيلي بملاحقتهم من مكان لآخر في شمال قطاع غزة، لتقتلهم وتهجرهم قسرًا في واحدة من أبشع حملات الإبادة الجماعية في العصر الحديث.

وأوضح المرصد الأورومتوسطي أنه تلقى معطيات صادمة عن الوضع الكارثي الذي يعيشه قرابة 70 ألف فلسطيني بقوا محاصرين في شمال قطاع غزة، بعد أن هجرت قوات الاحتلال أكثر من 150 ألفًا آخرين منذ بدء الهجوم العسكري الإسرائيلي الأخير في 5 أكتوبر الماضي. وأوضح الأورومتوسطي أن المحاصرين يواجهون مجاعة حقيقية بعد نفاد جميع أنواع الطعام، كما يفتقر معظمهم إلى مياه نظيفة، حيث تمر على بعضهم أيام دون تناول طعام أو شرب الماء. وفي الوقت نفسه، تستمر عمليات القصف الإسرائيلي والملاحقة، من مراكز الإيواء إلى ما تبقى من المنازل المدمرة.

وأشار الأورمتوسطي أن الجيش الإسرائيلي يتعمد قصف المنازل التي لجأ إليها المدنيون، وكان من بين أحدثها قصف منزل عائلة “لبد” في بيت لاهيا، ما أسفر عن استشهاد 25 فردًا من العائلة فجر الأحد. وقبل ذلك بيومين، قصف الجيش الإسرائيلي ثلاث بنايات سكنية في جباليا وبيت لاهيا تعود لعائلات “البابا” و”الأعرج” و”أحمد”، مما أدى إلى مقتل أكثر من 120 من سكانها، إضافة إلى فقدان أعداد غير معروفة حتى الآن تحت الأنقاض.

وأوضح المرصد الأورومتوسطي أن من يفقد تحت الأنقاض بفعل القصف الإسرائيلي لا يمكن لأي جهة إنقاذه، إذ تمنع إسرائيل عمل طواقم الدفاع المدني منذ 41 يومًا. لذلك، فإن المصابين يموتون ببطء دون إنقاذ، نتيجة عدم إمكانية نقلهم إلى المستشفيات التي تعمل في ظروف مأساوية وتتعرض للقصف المتكرر. وأشار إلى أن الناجين الذين يتمكنون من التحامل على جراحهم للوصول إلى المستشفيات يواجهون خطر الاستهداف من مسيّرات كوادكابتر الإسرائيلية، وحتى إذا وصلوا، فإنهم قد يموتون بسبب نقص العلاج المناسب أو عدم توفر الكوادر الطبية.

كما أفاد المرصد الأورومتوسطي أنه وثق عشرات الحالات التي استهدفت فيها الطائرات المُسيّرة، بما في ذلك طائرات كوادكابتر، المدنيين الذين يضطرون للخروج من منازلهم أو مراكز الإيواء التي لجؤوا إليها بحثًا عن الطعام أو الماء.

وفي الضفة الغربية، أعلن وزير مالية الكيان بتسليئيل سموتريتش عن مصادرة 24 ألف دونم بعد تصنيفها كأراضي دولة. ويعد هذا الإعلان خطوة دراماتيكية، من المتوقع أن تؤثر على التخطيط الإقليمي وتغير وجه المنطقة.

وتتم الآلية عبر شرعنة الأراضي من خلال تصنيفها على أنها “أراضي دولة”، ليدّعي الكيان إثر ذلك أن هذه “أراض عامة ليست بملكية أحد”، ثم يصبح بالإمكان إقامة مشاريع استيطانية فيها.

وستكون مستوطنة “معاليه أدوميم” أكبر المستفيدين من هذه الخطوة، مع توسيعها بمساحة 2600 دونم باتجاه الجنوب، مما سيخلق سلسلة استيطانية تصل إلى مستوطنة “كيدار”.

الخطوة الحالية هي واحدة من أكبر الخطوات في العقود الأخيرة، منذ اتفاقيات أوسلو. وحتى العام الماضي، تم الإعلان عن حوالي 50 ألف دونم فقط كأراضي دولة. ويشكل هذا الإعلان ما يقرب من نصف مساحة الأراضي المعلنة منذ عام 1993.

وحتى قبل الإعلان الرسمي، حاول الفلسطينيون والمنظمات اليسارية منع هذه الخطوة على أساس أنها تحبط إمكانية إقامة الدولة الفلسطينية المستقبلية.

لبنان

الجيش اللبناني ينقذ 17 مواطنًا سوريًا حاولوا خوض هجرة غير نظامية

أعلن الجيش اللبناني، يوم الأحد الماضي، إنقاذ 17 مواطنًا سوريًّا كانوا يحاولون خوض رحلة هجرة غير نظامية انطلاقًا من لبنان عبر البحر. وأفادت قيادة الجيش – مديرية التوجيه، في بيان صحافي نشرته الوكالة الوطنية للإعلام، بأنّ دوريّة من القوات البحرية اللبنانية “تمكّنت، السبت، من إنقاذ 17 سوريًّا في أثناء محاولتهم مغادرة لبنان عبر البحر بطريقة غير شرعية”، وذلك بعد تعطُّل قاربهم قبالة شاطئ شكّا – البترون شمالي لبنان.

أضافت الوكالة الوطنية للإعلام في خبرها أنّ الجيش أسعف هؤلاء المهاجرين غير النظاميين بالتعاون مع جمعية الصليب الأحمر اللبناني، وقد عمد إلى نقل قارب الهجرة إلى الشاطئ.

ليبيا

اعتراض أكثر من 20 ألف مهاجر قبالة السواحل الليبية منذ بداية 2024

قالت المنظمة الدولية للهجرة إن السلطات الليبية اعترضت 20,839 مهاجرا منذ بداية العام الجاري عند محاولتهم عبور المتوسط، وأعادتهم قسرا إلى ليبيا. ويتجاوز هذا الرقم حصيلة العام الماضي حينما اعترضت السلطات نحو 17 ألف شخص.

وبحسب الأرقام المسجلة، كان من بين هؤلاء المهاجرين 18 ألف رجل و1500 امرأة و680 قاصرا.

وخلال العشرة أيام الماضية، اعترض حرس السواحل الليبي ما لا يقل عن 255 شخصا، وفقا لتغريدة المنظمة الدولية، الاثنين 2 ديسمبر/كانون الأول.

وتعيد السلطات المهاجرين إلى مراكز احتجاز سيئة السمعة، وكانت وثقت المنظمات غير الحكومية الظروف المعيشية في هذه المباني، وانتشرت عدة تقارير على وسائل الإعلام في السنوات الأخيرة.

الجزائر

ترحيل مهاجرين أفارقة بعد أحداث شغب

رحلت السلطات الجزائرية عددًا من المهاجرين الأفارقة إلى بلدانهم، وأعادتهم إلى الحدود، بعد ارتكابهم أحداث شغب واستيلاء على سكنات طور الإنجاز بمنطقة الرحمانية في الضاحية الغربية للعاصمة الجزائرية.

وجمعت السلطات منذ أيام المهاجرين ورحلتهم عبر طائرات إلى مطار تمنراست جنوبي الجزائر، قبل أن يُنقلوا بواسطة حافلات إلى الحدود بالتنسيق مع دولة النيجر، للسماح لهم بالعودة إلى بلدانهم، في أعقاب أعمال شغب ومواجهة مع قوات الدرك التي كانت بصدد إفراغ شقق سكنية طور البناء من المهاجرين، الذين شغلوها بطريقة فوضوية.

ولم يصدر بيان رسمي يسرد تفاصيل ومعطيات حول هذه العملية، لكن صورًا وفيديوهات تم التثبت منها، تظهر عمليات ترحيل جوية وبرية للمهاجرين، بعضهم كان يعمل في ورشات البناء بطرق غير قانونية. وتزامنت عمليات ترحيل المهاجرين مع زيارة المفوض السامي المساعد لشؤون العمليات بالمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مازو رؤوف، وقال الأمين العام لوزارة الداخلية الجزائرية العربي مرزوق، خلال استقباله مازو رؤوف إن “السلطات الجزائرية، تولي الأهمية القصوى لضمان التكفل الإنساني” بالمهاجرين واللاجئين.

فرنسا

السلطات الفرنسية تنقذ 85 مهاجرا حاولوا عبور المانش إلى بريطانيا

تدخلت السلطات الفرنسية مساء يوم الأربعاء 4 ديسمبر/كانون الأول لإنقاذ 85 مهاجرا كانوا على متن قوارب مطاطية في بحر المانش، في محاولة للوصول إلى الضفة البريطانية انطلاقا من سواحل “با دو كاليه”.

وفي تفاصيل العملية، ذكرت السلطات البحرية في بيان لها أن مركز المراقبة والإنقاذ الإقليمي في منطقة “غري نيه” قبالة سواحل “با دو كاليه”، تلقى بلاغات تفيد بأن “قوارب تحمل مهاجرين انطلقت إلى عرض البحر”.

وأشارت السلطات إلى أن أحد القوارب واجه صعوبات أثناء عبوره لشاطئ رملي في منطقة “باي دو ويسان” (Baie de Wissant)، مما دفع راكبيه لطلب المساعدة. كما أضاف البيان أنه تم تحديد موقع القارب الأول وعدد الأشخاص المتواجدين على متنه بواسطة كاميرات المراقبة.

فور ذلك، تأهبت السلطات المعنية وأرسلت قاطرة الإنقاذ “أبييل نورماندي” (l’Abeille Normandie) التابعة للبحرية الوطنية، وفقا لنفس المصدر.

أيرلندا

أكثر من ثلاثة آلاف طالب لجوء بدون سكن

أظهرت أرقام جديدة أن أكثر من ثلاثة آلاف من طالبي اللجوء في أيرلندا يعيشون مشردين بدون سكن. وكانت المحكمة العليا في أيرلندا قد أقرت أن الفشل في توفير ظروف الاستقبال للأشخاص الذين يسعون إلى الحماية الدولية ينتهك القانون الأيرلندي والأوروبي.

ومنذ كانون الأول/ديسمبر 2023، تم رفض الإقامة لـ5671 من أصل 6407 شخصا يطلبون اللجوء، ولا يزال 3001 شخصا بدون سكن. وتم إيواء 736 فقط على الفور بعد فرز أجري حسب تقييم درجة هشاشة وضعف الأشخاص.

وقال نيك هندرسون، الرئيس التنفيذي لمجلس اللاجئين الأيرلندي: “لا يمكننا الاستمرار في تطبيع التشرد وجعل الدولة تفوض واجباتها بشكل فعال للمتطوعين والجمعيات الخيرية التي تعاني من نقص الموارد. هذا يعرض كل من الأشخاص الذين يسعون إلى الحماية وأولئك الذين يساعدونهم لخطر الأذى”.

Post Scan this QR code to read on your mobile device QR Code for الأحداث والتطورات الخاصة بالأشخاص المتنقلين (1 ديسمبر – 7 ديسمبر 2024)
Facebook
Twitter
LinkedIn