السجن بدلاً من الحماية: احتجاز الناجين من مركب بيلوس في اليونان
منذ مأساة مركب بيلوس الذي كان يحمل مئات اللاجئين/ات والمهاجرين/ات في البحر الأبيض المتوسط في 14 يونيو، ويمثل غرق المركب
إعادة بناء القصة والأحداث والتحقق من المعلومات
تظل الوقائع المنشورة والتصريحات الرسمية حول اللحظات الأخيرة قبيل غرق مركب صيد كانت تحمل طالبي لجوء يوم الأربعاء ١٤ يونيو ٢٠٢٣ على بعد نحو ٨٠ كيلومتر جنوب غربي بيلوس بعد الساعة ٠٢:٠٤ قرب ساحل اليونان مجزأة ومتناقضة. نحاول في سلسلة من التقارير رصد وتوثيق ما حدث للمركب أن نعيد بناء القصة مرة أخرى لفهم حقيقة ما حدث، والعودة منذ بداية الرحلة على مستوى الشهادات الفردية للضحايا وعائلات المفقودين والشهود على الواقعة، وعلى مستوى الحركة والاستجابة الحكومية للأطراف، والمعلومات المحققة حول الرحلة ومسارها ومسارات ركابها وقصصهم الفردية، وسوف تقوم ”منصة اللاجئين في مصر” بنشر التقارير والشهادات والتحديثات وتعميم معلومات المفقودين الواردة بشكل مستمر، من خلال هذا التبويب بموقعنا الإلكتروني.
وتدعوا المنصة كل من لديه أي معلومات أو شهادة أو صور أو تسجيلات قد تساعد في رسم صورة أوضح حول ما جرى للمركب وركابه منذ انطلاقه ومتابعة مصيرهم، تواصلوا مع فريقنا من خلال البريد الإلكتروني: [email protected]
منذ مأساة مركب بيلوس الذي كان يحمل مئات اللاجئين/ات والمهاجرين/ات في البحر الأبيض المتوسط في 14 يونيو، ويمثل غرق المركب
بعد مرور ما يزيد عن شهرين على حادث غرق مركب بيلوس قبالة السواحل اليونانية والتي كانت تقل حوالي ٧٥٠ مهاجر
علمت منصة اللاجئين أن أهالى مركزى تلا بالمنوفية و ابراش بالشرقية قد تمكنوا من التعرف على ١٤ جثمان لذويهم بين
تعلن ” منصة اللاجئين في مصر ” عن تضامنها الكامل مع أهالي الضحايا والمفقودين في حادث غرق السفينة قبالة السواحل
تعمل منصة اللاجئين في مصر على إعادة بناء القصة والأحداث والتحقق من المعلومات في مأساة إغراق مركب مهاجرين قبالة السواحل
تعمل منصة اللاجئين في مصر على إعادة بناء القصة والأحداث والتحقق من المعلومات في مأساة إغراق مركب مهاجرين قبالة السواحل
أعلن خفر السواحل اليوناني عن توقف عمليات البحث قبالة سواحل جنوب اليونان يوم الأحد الماضي، وقال مسؤولون يونانيون إن قارب المهاجرين الذي غرق في وقت مبكر من صباح الأربعاء في واحدة من أعمق مناطق البحر الأبيض المتوسط على بعد ٥٠ ميلاً (٨٠ كم) من بلدة بيلوس الساحلية الجنوبية، ربما كان يقل ٧٥٠ شخصا. أعلنت السلطات انتشال ٨١ جثمان و ١٠٤ ناجين رجال وصبية. وهناك مخاوف أن أكثر من ١٠٠ طفل من بين المفقودين بعد انقلاب القارب. تشير هذه الأرقام إلى أن هذه الكارثة واحدة من أكبر المآسي المسجلة في البحر الأبيض المتوسط. بحسب الشهادات لايزال مئات الركاب الذين كانوا على القارب بما في ذلك الأطفال مفقودين/ات ومصيرهم/هن غير معلوم.
نعزي ونتضامن مع أهالي المفقودين/ات ونشاركهم الحزن والمطالبة باستمرار البحث عن مصير أبنائهم/هن، وتحديد مصيرهم/هن.
نعمل على حصر وتوثيق أسماء المفقودين/ات حتى الآن من جميع الجنسيات، شاركونا المعلومات عبر تعبئة النموذج التالي: